
يعلِّمنا ديننا الحنيف آداب الجلوس والقيام شروطه وحدوده، مهذبًا سلوكنا عند الدخول والخروج وفي التحرُّك والقعود داخل المجالس وخارجها، وله من التفاصيل والتوجيهات في ذلك ما يجعل للشريعة الإسلامية السبق والفضل والعظمة، وهذا من رحمة هذا الدين وكمال عنايته ورعايته …