
بعد سقوط نظام حكم السلطان عبد الحميد الثاني، أبصر الشيخ مصطفى صبري التحديات التي تواجهها المؤسسة الدينية في ظل النظام الجديد، وهيمنة "جمعية الاتحاد والترقِّي" على الحياة السياسية في الإمبراطورية العثمانية، ومع ذلك كان حريصًا على الإفادة من النظام الجديد …