
سعت الجمهورية الإسلامية في الأعوام التالية إلى كسب بعض الشعبية التي أهدرتها، وتم ذلك بنجاح المرشح الرئاسي "محمد خاتمي" المشهور برؤيته الإصلاحية، وأيضًا ماضيه الثوري وقربه من القيادة، وكذلك شعبيته بين الشباب الإيراني، وبدا من الاحتفالات الشعبية بعد فوزه، أن …