
إن قيام العِلم بتجاوز تخصصه المتعلق بدراسة الطبيعة، واستخدام العلوم الإنسانية للطرائق العلمية والرياضية عند دراستها للإنسان، هو إقرار بأنه لا توجد معرفة سوى المعرفة العلمية، وأنها المعرفة الحقيقية، ولا معنى لذلك إلا أن العلم أُزيح إلى الصف الخلفي تاركًا …