
مع تطور تقنية الكتاب تغيرت التجربة الشخصية للكتابة والقراءة، وبدأت الحضارة تتخذ اتجاهًا يتناسب مع ممارسة القراءة الصامتة، وظلت الكتابة وسيلة للتدوين أكثر من كونها وسيلة للتأليف، لكن مع انتشار الكتب اتخذت الكتابة شكلًا جديدًا، إذ أصبحت تنشر شكلًا جديدًا …