
استيقظت المشاعر وانطلقت الرومانسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، لكن المستجدَّات الآنية حينها لم تُعط حصَّة كافية من الأحداث الدرامية، فاستلزم ذلك بضرورة الأحداث أن تحل محلها الثقافة التنشيطية المتمثلة في السينما والقصص الخيالية والصور المركبة وغيرها، كي …