
تسرَّبَت خرافةُ أنَّ التاريخَ الإنسانيَّ هو تاريخُ تقدمٍ مستمر، فتجدنا نُقسِّمُ التاريخَ إلى تاريخٍ قديم، يليه تاريخٌ وسيط، وأخيرًا تاريخٌ حديث الذي هو أفَضُلُهُم؛ ونقسِّمُ الأنظمةَ الحاكمةَ إلى أنظمةٍ تقليديةٍ وأخرى عصرية حديثة، والتي هي مطلبُ الناسِ ومرادُهم.