
ويتنقل الكاتب بالقارئ بين أركان الصلاة ركنًا ركنًا، مبينًا فضلها ومكانتها، ذاكرًا أورادها وتسبيحاتها، فيبدأ بالركوع حيث الخضوع والذل لرب العالمين اعترافًا بالعبودية والمسكنة من العبد وإقرارًا بالعزة والجلال للرب سبحانه، حتى إذا فرغ العبد من ركوعه وأتمه ارتفع منه …