
أول دور للأهل هو ملاحظة المشكلة وأعراضها، وهو ما يصعب عليهم أحيانًا بسبب حدة المراهقين وصبهم غضبهم على ذويهم ما يجعل العلاقة متوتِّرة بشكل شديد، ولكن ينبغي للآباء التفكير بشكل موضوعي ليتمكَّنوا من التفرقة بين ما هو طبيعي وغير الطبيعي.
أفكار من كتب علم النفس