
يتصف الجيل الحالي بالتمركز حول مشاعره واتباعها في كل القرارات، الإنسان بطبعه يميل إلى الجانب الشعوري عن الجانب العقلاني، وهذه الحقيقة البسيطة يتم استغلالها يوميًّا من السياسيين والاقتصاديين وصناع الأفلام ورواد الأعمال ولا تخيب أبدًا، فالعزف على وتر المشاعر ناجح …