
كما تمثِّل العلاقات الاجتماعية الأولية قيودًا بالنسبة للفرد، فهي أيضًا توجِّهه وتنقل الخبرات الإنسانية المختلفة عبر تشعُّباتها، ويستطيع الفرد التعرف على نفسه وإدراك ذاته والعالم من خلالها، فبدايةً من طفولته مرورًا بمراحل نموه المختلفة، كانت تلك الروابط تسهِّل عليه التغيرات …