
في روما القديمة، سارت الأسطورة بجانب الترفيه، واهتم الملوك مثل: ماركوس أورليوس ويوليوس قيصر بكليهما، فحشود الكولوسيوم تريد أن تستمتع وترى ملوكها يكرّمون العدائين الفائزين باسم الآلهة، ودعمت النصوص اليهودية مكانة الركض والقوة البدنية التي استمرت حتى أصبحت المسيحية الديانة الرسمية …