
بعد الزواج وعودة بير كوري إلى عمله معلمًا في المدرسة الصناعية لتعليم المهندسين والكيميائيين، أفرد لماري مكانًا في المعمل الذي يقع بمبنى عمله لتكمل عملها ودراستها لرصد الخواص المغناطيسية، وأصبحا يقضيان كل وقتهما فيه وساعدها بخبرته وقدم لها كل أدواته …