
شكَّل التنوع الكبير للخلفيات الفلسفية والاتجاهات الفكرية والتخصصات الأكاديمية، بين علماء النفس والفلسفة والعلوم التجريبية، الذين انتموا إلى مدرسة فرانكفورت عامل قوة في المنهجيات التي اتخذتها لقراءة ونقد الواقع، إلا أنه في الوقت نفسه كان أرضًا خصبة لصراعات وتناقضات داخلية، …