مع هذا التراجع الكبير لدور الكنيسة وظهور الحركات الإصلاحية في المجتمعات الأوروبية حدث تنامٍ للتيارات القومية والوطنية، التي تُمركز أوروبا في كل شيء وتنسب كل الأفكار والإنجازات إلى أوطانها، انتقلت هذه الآراء إلى الأقطار العربية مُوجهة أهلها بعيدًا عن دينهم …