إن حسن الخلق لا يتوقَّف على كف الأذى عن الزوجة فحسب، بل يمتد إلى احتمال الأذى منها، يقول الإمام الغزالي: "واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها، بل احتمال الأذى منها، والحلم عند طيشها وغضبها، اقتداءً برسول الله، …
أفكار من كتب التواصل والعلاقات العاطفية