
في العلاقات.. تكون من نمط المرساة أو الجزيرة أو موجة البحر، ومن المهم معرفة نمط الآخر ليصبح كل طرف في العلاقة خبيرًا بالآخر، قادرًا على تحريكه معنويًّا والتأثير فيه وتهدئته وإلهامه، ولتحقيق ذلك يجب أن يكون كل طرف على طبيعته …
أفكار من كتب التواصل والعلاقات العاطفية