
وتستمر مظاهر ذلك الفجور حتى تنال المجتمع بأقطابه الثلاثة: أسرة وامرأة وشارعًا، أما عن المرأة فهم يُنَصِّبون أنفسهم دعاة ومدافعين عن حقوقها وحريتها، فعن أي حرية يتحدثون وهم الذين ينظرون إليها باعتبارها خطيئة ومشاعًا جسديًّا فحبسوها في الجسد وعرَّفوها من …