
إن الفتاة اليوم هي زوجة وأُم الغد؛ لذا كان من الضروري تهيئة الفتاة لهذا الدور الجليل، لذا حينما تتعلَّم الفتاة في هذا العُمر وتنمو نموًّا فكريًّا ونفسيًّا سليمًا ستتغيَّر الأجيال حتمًا إلى الأفضل، فتكون أمهات المُستقبل عالمات بالحلال والحرام، مُدركات …