
يكمُن العنصر الأخير في عملية الحضور في الأمان، ويمثِّل هذا العنصر فارقًا كبيرًا في العناصر الأربعة لأن الطفل الذي ينشأ في ظل ارتباطٍ آمن بوالديه، عندما يُصبح راشدًا لن يبحث عمن يعطونه العناصر الأربعة من الوجود بقدر ما سيكون موجودًا …
أفكار من كتب الأبوة والأمومة