نصل إلى أن الأقليات اعتُبِرت "ورقة ضغط" وثغرة واضحة في يد الاستعماريين "إنجلترا وفرنسا" لفرض هيمنتهم، وهذا ما حدث حين لعبت فرنسا بورقة الأقلية الأمازيغية في المغرب العربي، فألحقت عاداتها وأعرافها بالقانون الوضعي الفرنسي كبديل عن الشريعة الإسلامية، ثم ألحقتها …