
أتى عصر النهضة والإصلاح الديني ليستبدل الرؤية التي تضع "الرب" في مركز الكون، ويجعل "الإنسان الفرد" بدلًا منه بعيدًا عن هيمنة الكنيسة ورجالها، مقيمين حاجزًا فكريًّا بين العالمين القديم والحديث، وظهر مصطلح الدولة بمعنى السلطة الحكومية أو الكيان السياسي للأمة، …