يعدُّ كتاب "الرجال من المريخ، والنساء من الزهرة"، مُرشدًا للحصول على عَلاقة زوجية سعيدة؛ حيث يوضح فيه المؤلف جون جُراي كيف يختلف الرجالُ والنساءُ في طريقة تفكيرهم، وكيف يتواصلون مع بعضهم البعض. تَعَلّمْ من خلال هذا المُلخص، كيف يفكر شريكُك، …
مقالات أفكار الكتب من أخضر.
لكى يتحسنَ اتصالُكَ مع شريِكِ حياتِك، تحتاجُ إلى فهم دوافعه. يحرِكُ الرجالَ والنساءَ أشياءُ مُختلفة، يتحفّزُ الرجالُ عندما يشعرون أنهم مفيدون، وتتحفزُ النساءُ عندما يشعرن بالحب. يريد جون أن يعرفَ أن ماري تحتاجُ إليه، وتقدّرُ ما يفعلُه لأجلها، وتحتاجُ ماري …
الإنسان بيستخدم بعض الحيل النفسية كآليات للدفاع النفسي؛ علشان يعرف يستوعب الواقع ويتعامل معاه. الآليات أو الحيل دي مهمة؛ لأنها بتقلل جرعة مواجهة الواقع المؤلم أو المقلق. بس المشكلة لما الإنسان يفرط في استخدامها؛ وقتها بينفصل عن الواقع وعن الآخرين. …
تُسلطُ "نظرية المنظور" الضوءَ على الحقيقةِ المُتمثلةِ في أنه يمكننا اتخاذُ قراراتٍ مختلفةٍ، بِنَاءً على نفس الأحداث، اعتمادًا على الطريقة التي يتمُ بها عرضُ وصياغةُ الاختيارات.
لا ترزح تحت وطأة الشعور بتأنيب الضمير حيال من رحل من الأصدقاء،
احرص على أن تطلع على كتاب حول موضوع الحلقة الدراسية ومراجعة أية مواد يتيحها لك المحاضر قبل حضورك.
احرص على الوصول إلى قاعة الاجتماعات في الوقت المحدد للاجتماع وفي يدك مفكرة.
تعامل مع الانتظار على أنه هدية وقتية، لا على أنه مقاطعة لقدرتك الإنتاجية، واستغل هذه الهدية.
يَحُلُّ الرجالُ والنساءُ المشاكلَ بشكلٍ مُختلف. عندما تتحدثُ امرأةٌ عن مشكلة ما، فإنها تريد من الطرف الأخر الاستماعَ إليها، ولكن عندما يواجه الرجلُ مشكلةً، فهو يريد أن يجدَ حلاً ولا يريدُ تدخُلَ الآخرين.
عندما تواجه النساء مشاكلَ أو مشاعرَ سيئةً، فإن ردَّ فعلهم الغريزي، هو التحدُّثُ عن هذه المشاكل. وبالمقابل يرغب الرجال فى أن يكونوا في حالة صمت وعزلة.
فاز "دانييل كانيمان" بجائزة نوبل في الاقتصاد، عن نظريةٍ تشرحُ مفهومَ "القيمةِ مُقابلَ المال". تنصُ النظريةُ على ما يلي:
أنفق وقتك بنفس الطريقة التي تنفق بها أموالك؛
كرس وقتًا للتنظيم. وضع أهداف سنوية، وأخرى شهرية، وحدد أولويات أسبوعية.
ليس كلُّ ما يحدُثُ مَنطقيًا، ولا يمكننا دائمًا تقديمَ تفسيرٍ منطقيٍ لكلِ شيء. لكن عقْلَنَا يحاولُ إنشاءَ قِصةٍ؛ لجعلِ كلِ المواقفِ أكثرَ منطقية. ومن أجلِ فَهْمِ الأشياءِ بسُهُولة، فإن عقولنا تخلقُ أوهام. هذه القصصُ المُخترعَةُ نُسَمِيها "البديهة".
عندما نواجِهُ وضعًا ما، فإن الاستجابةَ النموذجية ستتمثلُ في اختيارِ الطريقةِ الأسهل. يميلُ عقلُنا إلى اتباعِ المسار الأقلِ تعقيدًا، وسيَقبلُ التفسيرَ الأقلَ ارتباكاً.
أيضًا، هناك العديدُ من الطرقِ الآخرى التي تؤثر فيها العواطفُ على حُكْمِنَا وقرارتِنَا. الصورُ النَمَطِيّةُ والافتراضاتُ والبديهةُ هي طرقٌ شائعةٌ جدًا لذلك.
احرص على توسعة رؤيتك بما يتجاوز العمل الذي تقوم به.
تحدث إلى الأشخاص الذين يفيدون من عملك. فكلما أدركت قيمة الخدمة التي تقوم بها، سعدت أكثر بتقديمها.
إنَّ التأثيراتِ الخارجيةَ تؤثرُ بشكلٍ كبيرٍ على خَيَاراتِنَا وحكمنا على الأمور. على سبيل المثال، ربما تعتقدُ أنك حققتَ صَفْقَةً جيدةً بشرائِكَ لمنتجٍ، انخفضَ سِعْرُه من 40 دولارًا إلى 35. ومع ذلك، فلن ترى أنّ الـ 35 دولارًا صفقةً جيدة، إذا …
إنّ عقلَنَا مُهيئٌ دائمًا للتفاؤل، حتى عندما لا تكونُ هناك ضماناتٌ لتحقيقِ نتائجَ جيدة. التفاؤلُ يعطينا انطباعًا بأنّ لدينا سيطرةً كبيرةً على الموقف، وهذا قد لا يكون صحيحًا. هذا الشعورُ بالتفاؤل الوهميِ، سيعيقُ قدرتَنا العقلانيةَ على حسابِ المخاطر، وسيمنعُنَا من …
يتحكمُ في أنشطتِنا العقليةِ نظامانِ مُختلفان، النظامُ الأولُ البديهيُّ: سريعٌ ويُنتجُ ردودَ فورية، بينما النظامُ الثاني العقلاني: مُبرمجٌ للتفكيرِ والتحليلِ والتقييمِ، ومن ثَمّ الاستجابة.
كي تكونَ مبدعًا، وفّرْ طاقتَك، فبدلاً من إهدارِهَا على الحفلات، افعل شيئًا لتحسين حياتِك. اذهبْ إلى صالة الألعاب الرياضية، او اُطْبُخْ وجبةً صِحيّة، نَمْ جيدًا لتنشيطِ عقلك، اقضِ بعض الوقت مع عائلتِك، أو اصطحب كلبَك في نُزْهَةٍ على الأقدام.
اطلب العلاوة صراحة! اعلم أنك لن تحصل على علاوة بالتمني أو التلميح.
أولًا، تأكد من أن لديك منتجًا جيدًا يستحق التسويق. وكن بارعًا فيما تقوم به.