اقتباسات أبو العلاء المعرّي
مقولات واقتباسات أبو العلاء المعرّي Abou Al–‘Ala’ Al–Ma‘arri
تَعَبٌ كلُّها الحياةُ فما أعـجبُ إلاّ مِن راغبٍ في ازديادِ
أبو العلاء المعرّي
ضجعةُ الموتِ رقدةٌ يستريحُ الـجسمُ فيها، والعيشُ مثل السهادِ
وينشأ ناشئ الفتيان منّا
أبو العلاء المعرّي
على ما كان عوّدَهُ أبوه
رأيتُ الحقَّ لؤلؤةً توارت
أبو العلاء المعرّي
بِلَجٍّ من ضلالِ الناسِ جَمِّ!”
وَرَدْنا إلى الدُّنيا بإذن مليكنا
أبو العلاء المعرّي
لمغزى ولسنا عالمينَ بما غُزي
أيّها الغرّ إنْ خُصِصْتَ بعقلٍ
أبو العلاء المعرّي
فاتبعْهُ فكلّ عقلٍ نبيّ
أحمدُ اللَّهَ على العمى كما يحمدُهُ غيري على البصر.
أبو العلاء المعرّي
فما النُّورُ أنواراً ولا الفجرُ جَدولا
أبو العلاء المعرّي
ولا الشمسُ ديناراً ولا القمرُ درهَما
هذا جناهُ أبي عليَّ
أبو العلاء المعرّي
وما جَنيتُ على أحد!
أفضلُ من أُفضِّلُهم صخرةٌ
أبو العلاء المعرّي
لا تظلمُ الناسَ ولا تكذبُ
أرواحُنا معنا وليسَ لنا بها عِلمُ
أبو العلاء المعرّي
فكيفَ إذا حوتها الأقبرُ؟!
في كلّ أمرك تقليدٌ رضيتَ به
أبو العلاء المعرّي
حتّى مقالك ربّي واحدٌ أحدُ
فشاورِ العقلَ واترك غيره هدرا
أبو العلاء المعرّي
فالعقلُ خيرُ مشيرٍ ضمّه النادي
توهّمتُ خيراً في الزمان وأهله
أبو العلاء المعرّي
وكان خيالاً لا يصحّ التوهُّمَ
سيخبّرونك عن ربِّ العلى كذباً
أبو العلاء المعرّي
وما درى بشؤون اللَّهِ إنسان!
الدّهرُ كالدّهر والأيّامُ واحدةٌ
أبو العلاء المعرّي
والنّاسُ كالنّاس والدُّنيا لمن غَلبا
اثنان أهلُ الأرض ذو عقلٍ بلا
أبو العلاء المعرّي
دينٍ وآخَرُ ديِّنٌ لا عقلَ له
أمّا اليقينُ فلا يقين وإنّما
أبو العلاء المعرّي
أقصى اجتهادي أن أظنَّ وأحدسا
خفِّفِ الوطءَ ما أظنُّ أديمَ
أبو العلاء المعرّي
الأرض إلاّ من هذه الأجساد
لا ذنبَ يا ربّ السّماءِ على امرئ
أبو العلاء المعرّي
رأى منك ما لا يشتهي فتزندقا