كتبكتب أدبية

كتاب أضغاث أحلام – أدهم الشرقاوي

كتاب أضغات أحلام هو أحد أشهر الكتب الصادرة عن الكاتب الشاب أدهم الشرقاوي والذي يحب أن يُلقب نفسه بلقب قس بن ساعدة. وتُعد كتب الكاتب الشاب أدهم الشرقاوي من الكتب السهلة التي تحفز القارئ المبتدئ على القراءة، فلغتها تتسم بالبساطة والجودة أيضًا. وفي هذا المقال سنتعرف بشكل من التفصيل على كتاب أضغاث أحلام للكاتب أدهم الشرقاوي.

في بلادنا فقط يموت الحاكم في التسعين من العمر ولم يبلغ سن الرشد.

أدهم الشرقاوي
المؤلفأدهم الشرقاوي
لغة الكتاباللغة العربية
جهة نشر الكتابدار كلمات للنشر والتوزيع
عدد صفحات الكتاب98 صفحة
تصنيف الكتابأدبي

نبذة عن كتاب أضغاث أحلام للكاتب أدهم الشرقاوي

كتاب أضغاث أحلام هو واحد من أشهر الكتب التي صدرت عن الكاتب الفلسطيني الشاب أدهم الشرقاوي. وقد حقق هذا الكتاب شهرة ضخمة بين أوسطا القراء. كما حقق مبيعات صخمة، حيث احتل مركزًا في قائمة الكتب الأدبية الأكثر مبيعًا في وقتنا الحاضر.

ويتميز أسلوب أدهم الشرقاوي أو قس بن ساعدة كما يُحب أن يُلقب بالخفة والسهولة، فعلى الرغم من أنه يستخدم اللغة العربية الفصحى في كل كتاباته إلا أنه يتعمد أن يضفي على مؤلفاته كلها طابع السهولة، حتى يتمكن من قراءتها القارئ المبتدئ.

و كتاب أضغاث أحلام هو كتاب يحتوي على مجموعة من الأفكار والموضوعات المختلفة، فالكاتب أدهم الشرقاوي تارةً يعرض حادثةً ويستخلص منها حكمة، وتارةً يعرض قصة ليصل في آخرها إلى مغزاها، أو يستعرض حكمة خالصة. فهو كتاب لا يحافظ على وحدة موضوع.

و غالبية كتب الكاتب الشاب أدهم الشرقاوي تتسم بالمغالاة والتكلف والتكرار، فالذي تراه في إحدى رواياته تراه في بعض كتبه، تراه في مجموعاته القصصية. فتراه يُكرر نفسه في كل عمل بشكل مبتذل.

للذين يحبونك لا داعي للشرح، وللذين يكرهونك لا فائدة من الشرح.

أدهم الشرقاوي

نبذة عن الكاتب الشاب أدهم الشرقاوي

  • أدهم الشرقاوي هو كاتب فلسطين الأصل، نشأ وعاش في مدينة صور الواقعة في لبنان طيلة عمره.
  • حصل على إجازة في الأدب العربي من الجامعة اللبنانية في بيروت.
  • حصل على ماجستير في الأدب العربي من الجامعة نفسها.
  • حصل على دبلوم التربية الرياضية من الأونيسكو.
  • حصل على دبلوم المعلمين من الأونيسكو.
  • أصدر أول كتاب له عام 2012م تحت عنوان أحاديث الصباح.
  • عمل في صحيفة الوطن القطرية.
  • متزوج وله أربعة أبناء.

أهم كتب ومؤلفات أدهم الشرقاوي

الجمال الذي لا تُزيّنه الثقافة ولا يُتوّجه الذكاء ما يلبث أن يصير عادة وما صار عادة ما يلبث أن يصير مملًا.

أدهم الشرقاوي
هل أعجبتك مراجعة هذا الكتاب؟
Sending
User Review
0 (0 votes)
زر الذهاب إلى الأعلى