كتاب التحيز وضرره على الفقه والمعرفة للأستاذ أحمد سالم ويشاركه فيه الشيخ عمرو بسيوني، الأستاذ أحمد سالم، باحث في العلوم الإسلامية والإنسانية وكل ما يهم الواقع العام وما هو مطروح على الساحة. اشتهر قديمًا باسمه المستعار الذي كان يكتب به في المنتديات قبل عصر الإنفتاح: أبو فهر السلفي. عرف بحبه للقراءة منذ الصغر، يمكن أن تقول أنه يقضي على كل ما هو مكتوب. مؤلف الكتابأحمد سالملغة الكتاب اللغة العربيةدار النشرمركز تفكر للبحوث والدراساتعدد صفحات الكتاب253 صفحةتصنيف الكتابديني صدقني يا صاحبي: عاص خائف خير من مترخص جريء.أحمد سالم نبذة عن كتاب التحيز وضرره على الفقه والمعرفة - أحمد سالم - عمرو بسيوني كتاب لطلاب العلوم الشرعية فقط، هم الجمهور المستهدف بالدرجة الأولى لغهً و أسلوبًا و رسالة و لا يناسب غيرهم ولا ينصح لمن ليس له قدم راسخة فى العلوم الشرعية بكتاب بمثل هذا الثقل. وهذا بسبب أسلوبه الذي لن يفهمه إلا شخص متمرس في مثل هذه اللغات. يسعى الباحثان من خلال هذه الأطروحة النقدية إلى بيان أثر التحيز على اختيارات العالم السلفي في ترجيح أقوال فقهية تصب في مسار ترسيخ منظومة الأقوال التي تشكل الهوية الفقهية السلفية. وتتطور لتصل إلى مستوى الحاجة إلى صبغها بصبغة القطع الدلالي والثبوتي لمزيد حسم للترجيح الذي يتعصب له الكاتب. يحسب أحمد سالم على التيار السلفي المصري العام، فهو لا يتبع حزبًا بعينه، ولكنه سلفي عام مهتم بأمر الناس جميعًا، فهو لا يستهدف فئة بعينها، ولكن غالب إنتاجه من النصائح الإجتماعية أو الإنسانية العامة، إرشادات شبه تنموية، لذلك فقد لاقى رواجًا واسعًا على وسائل التواصل الإجتماعي وخصوصًا تطبيق الآسك. أحمد سالم شخصية فريدة، فغالب الأمور التي عرف بسببها وساعدت على شهرته هي أمور مختلف فيها في جميع المجالات وإن كان أحمد سالم على صواب في غالبها. فقد عرف بصداماته مع العلمانيين أمثال إسلام بحيري وموضوع الدولة المدنية، أو عمالقة السلفيين في مصر من خلال كتابه إختلاف الإسلاميين. بل من المحرمات ما لا تبيحه حاجة و لا ضرورة كالظلم و القول على الله بغير علم.أحمد سالم نبذة عن حياة الأستاذ أحمد سالم الشيخ أحمد سالم: أبو فهر السلفي كما كان يطلق على نفسه أسفل كتاباته ونشاطاته على المنتديات القديمة. ولد أحمد سالم عام 1981 من الميلاد في مدينة بورسعيد بجمهورية مصر العربية. باحث من العيار الثقيل في الشؤون الإسلامية والإنسانية والإجتماعية. عرف عنه منذ صغره حبه للقراءة، ليس الحب العادي لأي شخص عادي، لكن كان حبًا غير عادي بالمرة، فهو الذي كان يقرأ كل ما يقع تحت يديه، كان أحمد سالم في طفولته على عكس كل الأطفال لا يلعب، بل يقرأ ويقرأ ويستريح ليقرأ. وبسبب إنخراطه في العلوم على صغر، فقد أولج قلمه في التصنيف وهو صغير أيضًا، كثيرة هي الكتب التي كتبها أحمد سالم وتراجع عنها لكتابته إياها في سن صغير. ويذكر الكاتب كتبه التي يرى أنه وفق فيها منها: معجم التعريفات والفوائد والتقسيمات الإعتقادية في مصنفات ابن عثيمين، معجم التعريفات والفوائد والتقسيمات الإعتقادية في مصنفات ابن عثيمين، السبل المرضية لطلب العلوم الشرعية، شرح مسائل الجاهلية للألوسي، شرح مسائل الجاهلية للألوسي. أما كتبه الحديثة من بداية عام 2011 م فيذكر أنه راض جدًا عنها ومنها: كتاب الدولة المدنية مفاهيم وأحكام، كتاب اختلاف الإسلاميين، وهذا الكتاب كان كتابًا فارقًا في مسيرة أحمد سالم. لأول مرة يُنتقد التيار الإسلامي السلفي من داخله. و منها – أي المحرمات – ما لا تبيحه حالة الاستضعاف لوجود حل بديل كمجافاة بيئة الإستضعاف والهجرة منها. أحمد سالم أهم كتب أحمد سالم مؤلفاته كتاب السبل المرضية لطلب العلوم الشرعية.كتاب اختلاف الإسلاميين.كتاب صورة الإسلاميين على الشاشة.كتاب ما بعد السلفية.كتاب الحياة: دليل إرشادي.كتاب الدولة المدنية مفاهيم وأحكام.كتاب جمع القرآن مدخل في سؤال وجواب.كتاب واقع المسلمين بين فقه الاستضعاف وفقه التمكين.كتاب التحيز وضرره على الفقه والمعرفة.كتاب مذكرات عاشق كتب. فالنظر للمحرم حال التجريد يختلف عن النظر إليه حال وقوعه في صورة مركبة أنتجها واقع مغاير.أحمد سالم
