إبراهيم المازني هو أحد أشهر الشعراء والأدباء في العصر الحديث. ويُعد المازني من أحد أعلام الأدب النثري والشعر في القرن الماضي، وهو أحد مؤسسي مدرسة الديوان في النقد الأدبي. وفي هذا المقال نقدم مراجعة مختصرة لمجموعة من أشهر أقوال واقتباسات إبراهيم المازني. إلى التي لها أحيا، وفي سبيلها أسعى، وبها وحدها أعني طائعًا أو كارهًا... إلى نفسى .إبراهيم المازني نحيا ونحن نجهل أننا نموت، ثم نموت وما كنا أحياء.إبراهيم المازني لأني دعوت فأبيتم، ومددت يدي وليس من يبالي، فأنا أيضًا أضحك عند بليتكم.إبراهيم المازني ليس من العدل أن تحيط جمالها بأنقاض حياتك. إنك زلزال يا صاحبي فاحذر.إبراهيم المازني وما خير علمٍ في الحياة وفطنةٍ * إذا حال ضعف العزم دون المطالب.إبراهيم المازني إن طاقة الاٍنسان لمحدودة، ولكنه ليس عاجزًا كل العجز.إبراهيم المازني الموت على الأقل راحة. فليت الحادى يعجل بنا . الموت على الأقل راحة. فليت الحادي يعجل بنا.إبراهيم المازني والسكون قوة لأنه ابن الإدراك الصحيح و الإرادة.أقوال واقتباسات إبراهيم المازني إذا ما ضن بالتسليم قومٌ فإن الجود بالتوديع ردي.أقوال واقتباسات إبراهيم المازني قد يكون مذهب المرء واضحًا والطريق أمامه ظاهرًا، ولكن الغاية التي يصل إليها بعد الجهد والعناء مَن الذي يستطيع أن يقول إنها هي التي كان يقصد إليها حين أخذ الطريق!إبراهيم المازني قضى غير مأسوفٍ عليه من الورىفتىً غرّه في العيش نظمُ القصائدِ.إبراهيم المازني والسكون قوة لأنه ابن الإدراك الصحيح و الإرادة.أقوال واقتباسات إبراهيم المازني لكلٍّ في احتمال الناس طبعٌ ولست على تملُّقهم بجلد.أقوال واقتباسات إبراهيم المازني سيمضي وإن طال الزمان بيَ الردى وتذهلني عما افتقدت المقابرإبراهيم المازني قد أفعل الشيء لا أبغي به أملًا ولا أبالي الورى ماذا يقولونا همي ضميري فإن أرضيته فعلى رأي العباد سلام المستخفِّيناإبراهيم المازني ومتى صار كل شيء مادة للدرس والبحث فقد صارت الحياة أوسع وأرحب، وصار المرء كأنه يحلق فوقها وإن كان يخوضها ويعانيها.إبراهيم المازني خليليَّ ما يغني العتاب إذا انطوى على البغض قلب كالزمان حئُول إذا لم يكن صدقي الودادَ بنافعي فكل مقالات العتاب فضول.أقوال واقتباسات إبراهيم المازني إيه يا ريحانة القلب الشجي نوري في روضة النور الوضي وانفحينا بشذاك السرمدي إنني أسلمت نفسي للأسى أجلكِ العمر وعفت الفرحاإبراهيم المازني إذا ما ضن بالتسليم قومٌ فإن الجود بالتوديع ردي.إبراهيم المازني
