كان معروفًا من القرن الثاني أن كل عين تستقبل صورة مختلفة قليلًا عن العين الأخرى، لكن لم تُقدَّر أهمية هذا الاكتشاف إلا في القرن التاسع عشر، عندما اكتشف العالم تشارلز ويتستون أن هذا التفاوت بين العينين مهم لتوليد إحساس بالعمق، …
أفكار من كتب علم النفس