كيف تبقي حياتك على المسار الصحيح
افعلها وحسب: الفكرة العاشرة
بعد أن تكون قد وضعت في الاعتبار جميع الفرص التي تغريك بالإبطاء والتمهل، فإنك بحاجة أحيانًا لأن تحرز تقدمًا، وهكذا فأحيانًا تحتاج لأن تفعلها وحسب.
زر المنزل الذي قضيت فيه طفولت: الفكرة التاسعة
كيف يختلف عن صورته في ذكرياتك؟ عادة ما تبدو الأشياء أصغر حجمًا مما نتذكرها لأننا كنا صغار الحجم وقتها. كيف يمكن مقارنته بالمنزل الذي تعيش به الآن؟
تعرف على المشردين: الفكرة الثامنة
في كل مدينة من المدن الكبرى ستجد مشردين بلا مأوى. تعرَّف على واحد من هؤلاء بالقرب من منزلك وشاركه أطراف الحديث، وقارن بين حياته وحياتك.
الجأ إلى دار العبادة: الفكرة السابعة
علاقتك بربك ومقدار تدينك أمر يخصك وحدك ولا شأن لي به، وعلى الرغم من ذلك فإن زيارة الأماكن الدينية يعد وسيلة عظيمة لأن تفهم كيف اعتاد الناس التغلب على فوضى عالمنا ومنحه معنى أكثر شمولًا. انظر كيف يظهر العالم أمام ناظريك في مثل تلك الأماكن.
قم بالتسوق: الفكرة السادسة
إذا كنت مشغولًا عادة عن شراء البقالة (ربما يقوم بذلك شخذ آخر غيرك أو لعلك تتسسوق عن طريق شبكة المعلومات). فلتزر المحلات بنفسك من حين لآخر، لأنك سوف تتبين أن تلك الممرات بين البضائع تمنحك رؤية حول طرق عيش غيرك من الناس – قارن بين محتويات عربة التسوق الخاصة بك ومحتويات عربات الآخرين.
خذ أيام إجازة: الفكرة الخامسة
انقطع عن أي شيء تمام الانقطاع على الأقل لمرتين كل عام. لست مضطرًا لأن تسافر بعيدًا ولكن بعيدًا ما يكفي لكي لا تسمع رنين الهاتف.
اطبخ وجبة: الفكرة الرابعة
من المهم أن تجد وقتًا من أجل النشاطات البسيطة المبهجة؛ فلا ينبغي أن يكون كل ما تقوم به تحديًا هائلًا.
ازرع شجرة: الفكرة الثالثة
تنمو الأشجار ببطء، وهكذا الناس أيضًا. ازرع شجرة أمام نافذتك وراقبها وهي تنمو، واحرص على أن يكون للشجرة قضاء يمكنها أن تمتد فيه حتى أقصى إمكانياتها – وهكذا أنت أيضًا.
يدًا بيد: الفكرة الثانية
قم برحلة التغيير الخاصة بك بصحبة صديق مقرب، وليساعد كل منكما الآخر على طول المسار.
نزه حيوانك الأليف: الفكرة الأولى
ابدأ كل يوم بنصف الساعة الروتينية التي تتيح لك أن تفكر في هذا وفي ذلك، والأهم من ذلك أن تخطط لليوم الذي تستقبله.