كيف تتقبل التغير
المرحلة الأولى
اعلم أن مقاومة التغير تنبع من الخوف من الخسارة. فكلما أرقتك الحاجة إلى التغير، اسأل نفسك عما تخشى أن تخسره.
المرحلة الثانية
هل المكانة؟ هل احترام الذات؟ هل الحرية؟ هل الراحة؟ تعرف على منشأ مقاومتك للتغير واتخذ خطوات للتغلب عليها.
المرحلة الثالثة
تقبل الشعور بعدم الراحة الناجم عن الغموض والتشكك كناتج طبيعي للتغير.
المرحلة الرابعة
حدد العوائد التي تحول دون التغير.
المرحلة الخامسة
ماذا سيترتب على إخفاقك في حل هذه المشكلة، أو استغلالك لهذه الفرصة، ألن يكلفك الوضع الراهن أكثر من هذا التحول؟
المرحلة السادسة
تعرف على الفائدة التي ستعود عليك من جراء التغير. ولا تسمح لعنادك بطمس الميزات الحقيقية له.
المرحلة السابعة
إذا خفيت عليك أسباب التغير، فسل هؤلاء الذين استهلوه.
المرحلة الثامنة
ولا تتسرع في الحكم على قيمة هذا التغير. أعط نفسك أيامًا قلائل لكي تصبح ملتزمًا عاطفيًا وفكريًا تجاه هذا التغير.
المرحلة التاسعة
اكتب خمس ميزات للتغير قبل أن تسمح لنفسك بإنعام النظر في عيوبه.
المرحلة العاشرة
تدبر وجهات النظر الإيجابية تجاه الحياة التي يتبناها هؤلاء الذين يبدون على استعداد للتغير.