المرحلة الأولى
خصص وقتًا لكي تحلم فيه، واعزل نفسك عن تخلق رؤيا ملهمة المميتة، وامض إجازات غير عادية؛
المرحلة الثانية
استمتع بالعطلات الأسبوعية التي تتيح فرصة التملص من الضغوط من حولك؛ وضع خططًا تقضي بتخصيصك أيامًا “للاسترخاء الذهني”.
المرحلة الثالثة
استقطع وقتًا بعيدًا عن الروتين اليومي للتأمل في المستقبل. ضع أهدافًا جديدة؛ ابتكر منتجات وخدمات جديدة؛
المرحلة الرابعة
اطرح أسئلة “ماذا لو” و”لم لا”؛ وابحث عن صلات جديدة بين أفكار قديمة.
المرحلة الخامسة
إن رؤيتك يجب أن تكون متسقة مع رؤية أشمل؛ ربما مع رؤية رئيسك في العمل، أو القسم الذي تعمل به، أو الشركة التي تنتسب إليها.
المرحلة السادسة
ادرس عقائدهم، وقيمهم، ومعتقداتهم للاسترشاد بها واتسلهام صياغة رؤيتك الخاصة.
المرحلة السابعة
ضع رؤيتك على الورق. ثم أولًا بتناول دورك القيادي؛ ما الخطط المتاحة لديك لإدخال هذه التغييرات والتعديلات؟
المرحلة الثامنة
قم بصياغة الرؤية الأشمل لشركتك، أو مصنعك، أو قسمك، أو محلك، أو فريقك؛ بناء على مستوى المسئولية الموكلة إليك.
المرحلة التاسعة
ضمن رؤيتك بيانات قيمة العمل حول العاملين لديك (على سبيل المثال، المكافآت، التقدير، التطوير، التنوع)؛
المرحلة العاشرة
وحول مشروعك (على سبيل المثال، إرضاء العملاء، والمعايير الأخلاقية، والروح المبادرة والمخاطرة، والتفكير بعيد المدى)؛
المرحلة الحادية عشر
وحول بيئتك (على سبيل المثال، المسئولية والدور الصحي والأمني والبيئي في المجتمع).
المرحلة الثانية عشر
شاطر رؤيتك مع كل من سينضم إليك في تحقيقها، بل والأفضل أن تدع لهم الفرصة لمساعدتك على خلقها من الأساس.
الموضوع التالي
